إذا أعجبك الموضوع ،شاركه مع أصدقائك
بسم الله الرحمان الرحيم
أهديك أختي ........
الوردة الأولى: تذكري أن ربك يغفر لمن يستغفر , ويتوب على من تاب , ويقبل من عاد .
الوردة الثانية: ارحمي الضعفاء تسعدي , وأعطي المحتاجين تُشافي , ولا تحملي البغضاء تُعافي .
الوردة الثالثة: تفاءلي فالله معك , والملائكة يستغفرون لك , والجنة تنتظرك .
الوردة الرابعة: امسحي دموعك بحسن الظن بربك , واطردي همومك بتذكر نعم الله عليك .
الوردة الخامسة: لتظني بأن الدنيا كمُلت لأحد , فليس على ظهر الأرض من حصل له كل مطلوب
الوردة السادسة: كوني كالنخلةِ عالية الهمة , بعيدة عن الأذى , إذا رُميت بالحجارة ألقت رطبها .
الوردة السابعة: هل سمعت أن الحزن يُعيد ملفات , وأن الهم يُصلح الخطأ .
الوردة الثامنة: لاتنتظري المحن والفتن , بل انتظري الأمن والسلام والعافية إن شاء الله .
الوردة التاسعة: أطفئي نار الحقد من صدرك بعفو عام عن كل من أساء لك من الناس .
الوردة العاشرة: الغُسل والوضوء والطيب والسواك والنظام أدوية ناجحة لكل كدر وضيق .
الوردة الحادية عشر: انسحبي بسلام من مجالس اللهو والجدل .
الوردة الثانية عشر: كوني بأخلاقك أجمل من البستان .
الوردة الثالثة عشر: ابذلي المعروف فإنك أسعد الناس به .
الوردة الرابعة عشر: دعي الخلق للخالق , والحاسد للموت , والعدو للنسيان .
الوردة ا لخامسة عشر: لذة الحرام بعدها ندم وحسرة وعقاب .
هدية لك أختي المسلمة فاقبليها واعتبري،فسبحانك اللهم وبحمدك استغفرك وأتوب إليك
بقلم / الطيب مدير المدونة
والسلام عليكم ولرحمة الله وبركاته
إذا أعجبك الموضوع ،شاركه مع أصدقائك
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاتهاليوم أحببت أن كتبت لكم موضوعا يدل عن أهمية العلم في ألأسلامالعلم معرفة الشيء على حقيقته، ولا يكون العلم إلا بعد جهد تدرك به هذه المعرفة. ويطلق العلم على معان كثيرة كالعلم بالعقائد، وعلم اللغات، والتراجم، والأنساب، وعلوم الطبيعة كالرياضيات والكيمياء والفيزياء أو العلوم الحديثة كالحاسب الآلي والإنترنت، وأي علم آخر يجتهد الإنسان لمعرفته.
وقد اهتم ديننا الحنيف بالعلم أعظم اهتمام، يقول الله عز وجل في أول ما نزل: ( اقرأ باسم ربك الذي خلق، خلق الإنسان من علق، اقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم، علم الإنسان ما لم يعلم) ففي هذه الآيات المحكمات أمر للنبي صلى الله عليه وسلم ولكل فرد من أمته أن يقرأ ويتعلم أي علم يكون له ولغيره نفع في دينه ودنياه.
وقد رافق هذا الأمر بيان سماوي آخر عن مكانة العلماء، ومآثرهم في مواضيع عديدة من القرآن الكريم ومنها قوله سبحانه في سورة آل عمران: (شهد الله أنّه لا إله إلاّ هو والملائكة وأولو العلم قائماً بالقسط لا إله إلا هو العزيز الحكيم ) وقوله عز وجل: (قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون) وقوله عزّ من قائل: ( يرفع الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات). ففي الآيات إشارة واضحة بأنّ الذين يشهدون بالوحدانية المطلقة هو الله عز وجل وملائكته وأولو العلم وفيها دلالة بأنَّ العلماء يتميّزون بعلومهم ومعارفهم ،وبإدراكهم عن الذين لا يعلمون.
ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم :( إنّ الله وملائكته وأهل السماوات والأرض حتى النملة في جحرها وحتى الحوت في جوف البحر يصلون على معلم الناس الخير) (الترمذي) ويقول: ( من يرد الله به خيراً يفقّه في الدين) (البخاري). ويقول صلى الله عليه وسلم: (من سلك طريقاً يلتمس فيه علماً ، سهّل الله له به طريقاً إلى الجنّة) (مسلم).
وهذه الفضيلة لا تختص بطلب العلم الشرعي - لمكانة هذا العلم وكونه أول العلوم التي يجب أن يعرفها المسلم لمناطه بأمر دينه- فحسب، بل إنَّ هذه الفضيلة تمتدُّ إلى كل علم يكون للمسلم ولغيره فيه نفع في معيشته وحياته اليومية ما لم يتعارض مع مقاصد الشريعة الإسلامية، إنَّ العلوم الدنيوية ضرورة لتنمية معاش المسلمين يقول الله عز وجل: ( هو أنشأكم من الأرض واستعمركم فيها) ويقول : (فإذا قضيت الصلاة فانتشروا في الأرض وابتغوا من فضل الله ) ويقول سبحانه: (هو الذي جعل لكم الأرض ذلولاً فامشوا في مناكبها و كلوا من رزقه). وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم في تأبير النخل: ( أنتم أعلم بشؤون دنياكم).
وعمار الأرض لا يكون إلاَّ عن علمٍ راسخ بمعرفة علوم الصناعة والزراعة وعلم راسخ في الاقتصاد والتجارة وطرق تنميتها واستثمار الوسائل العصرية الحديثة في خدمة الإسلام والدفاع عن حياض الأمة ، فالأمم التي تقدمت في ميادين العلم المختلفة لم تصل إلى ما وصلت إليه إلا بعد نجاحها في إدارة مؤسساتها وانضباط سلوك العاملين فيها. والشعوب التي فشلت في ميادين التنمية ما كانت لتصل إلى هذا الفشل إلا بعد فشلها في إدارة دوائرها ومؤسساتها التنموية وعدم استثمار الوسائل بطريقة مثلى.إن حاجة الشعوب المسلمة إلى العلم الشرعي تمتد بالضرورة إلى حاجتها لعلوم ومعارف أخرى كعلم الحاسب ، والطب ، وعلم صناعة الأسلحة وغيرها، بل يجب أن تكون هذه العلوم محل عناية المسلم واهتمامه في عصرنا الحاضر لأنها لم تعد مجرد حاجة بل أصبحت ضرورة قصوى في وقت تخلَّف فيها المسلمون عن غيرهم من الأمم . يقول الله عز وجل: (وأعدّوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله و عدوكم) .
أضف إلى ذلك كل علم نافع تحتاج له الأمة الإسلامية في حاضرها ومستقبلها للدفاع عن عقيدتها وشريعتها. ونحن نعلم علم اليقين أنَّ سلف هذه الأمة قد اهتم بالعلوم الشرعية وما يتفرع عنها و في الوقت نفسه اعتنوا بعلوم ومعارف أخرى كعلم الطب و الجراحة و علم الرياضيات وعلوم الزراعة والتجارة والصناعة وغيرها من العلوم التي كانت لها دور كبير في بلوغ الحضارة الإسلامية مرحلة ازدهارها.
إنَّ المسلم يجب أن يعرف أنَّ كل ما يتعلّمه من العلوم والمعارف والفنون ولا يتعارض مع الشريعة الإسلامية وقواعدها يعتبر مأموراً به ومشجعاً عليه و له أجر عند الله تعالى فمن يتعلَّم صناعة الأسلحة لتدافع بها الشعوب المسلمة عن دينها وأوطانها أفضل ممن لا يعرفها، والذي يتعلم علم الطب ويعالج مرضى المسلمين أرفع درجة ممن لا يقدم شيئاً للأمة، ومن لديه خبرة ومعرفة بتقنية العصر (الكمبيوتر والإنترنت) ويجيد فن استخدامها والاستفادة منها في الذب عن الإسلام، ويساهم في إيصال كلمة الحق إلى الآفاق في عصر العولمة خير من غيره وهكذا، يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: ( إنّ هذا الخير خزائن ، ولتلك الخزائن مفاتيح، فطوبى لعبد جعله الله مفتاحاً للخير، مغلاقاً للشر. وويل لعبدٍ جعله الله مفتاحاً للشر، مغلاقاً للخير) ( ابن ماجه).
فأين نحن من هذه المعاني العظيمة ، وما السبيل لتفعيل الطاقات المعطلة في هذه الأمة ؟
تحياتي لكم
بقلم/الطيب مدير المدونة
إذا أعجبك الموضوع ،شاركه مع أصدقائك
إذا أعجبك الموضوع ،شاركه مع أصدقائك
إذا أعجبك الموضوع ،شاركه مع أصدقائك
إذا أعجبك الموضوع ،شاركه مع أصدقائك
إذا أعجبك الموضوع ،شاركه مع أصدقائك
إذا أعجبك الموضوع ،شاركه مع أصدقائك
إذا أعجبك الموضوع ،شاركه مع أصدقائك
إذا أعجبك الموضوع ،شاركه مع أصدقائك
كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أوى إلى فراشه قال: (باسمك أموت وأحيا). وإذا قام قال: (الحمد لله الذي أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشور).[5955، 5965، 6959]
وحدثنا آدم: حدثنا شُعبة: حدثنا أبو إسحق الهمداني، عن البراء بن عازب:
أن النبي صلى الله عليه وسلم أوصى رجلاً فقال: (إذا أردت مضجعك فقل: اللهم أسلمت نفسي إليك، وفوضت أمري إليك، ووجهت وجهي إليك، وألجأت ظهري إليك، رغبة ورهبة إليك، لا ملجأ ولا منجى منك إلا إليك، آمنت بكتابك الذي أنزلت، وبنبيك الذي أرسلت. فإن مت مت على الفطرة).[ر:244]
إذا أعجبك الموضوع ،شاركه مع أصدقائك
إذا أعجبك الموضوع ،شاركه مع أصدقائك
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
اليوم حبيت أقدم ليكم تصميمي الجديد والرائع لكلمة هي بادئة كل مواضيعي بالمدونة
بدون ما أطول عليكم تصميمي هو كالتالي :
رابط التصميم : https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgxvVWr-ZMM9Kh1FxsU-eJ4DIMwNOkLeeZyGIoMEysjEBViWskrFkqXVBfKhupG90LgD0_6skpVvzSedsAln9ROAcpmSOeq2Pb29uW26prDJmmi9V41Yp06vKiDsBObP5v_bUgAuHu_F8Mf/s640/78895837.png
موضوع اليوم أنتهى
أرجوا أن ينال أعجابكم تصميمي هدا ودمتم سالمين
إذا أعجبك الموضوع ،شاركه مع أصدقائك
إذا أعجبك الموضوع ،شاركه مع أصدقائك
إذا أعجبك الموضوع ،شاركه مع أصدقائك
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
زوارنا الكرام "زوار مدونة الدعاة المسلمين " أحببت أن أضع هدا الموضوع بين أيديكم
وستمكنك هده الصفحة من معرفة جديدنا بالمدونة بدون أطالة رابط الصفحة هو كالتالي :
http://www.facebook.com/pages/%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%B9%D8%A7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%84%D9%85%D9%8A%D9%86-%D9%85%D8%B9%D8%A7-%D9%84%D9%86%D8%AC%D9%85%D8%B9-500%D8%A3%D9%84%D9%81-%D9%85%D8%B3%D9%84%D9%85-%D8%A3%D9%86%D8%B4%D8%B1%D9%87%D8%A7-%D8%A8%D9%82%D8%AF%D8%B1-%D8%AD%D8%A8%D9%83-%D9%84%D9%84%D8%A3%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85/334455566598845
وصلنا ألى نهاية الموضوع شكرا لتفهمكم
إذا أعجبك الموضوع ،شاركه مع أصدقائك
بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله
أخواني أخواتي زوار مدونة "الدعاة المسلمين " أحببت أن أكتب لكم هدا الموضوع لأهميته فأدا
لا ترحل وذنوبك معك
أتينا الى هذه الدنيا ونحن أطهار نظيفون من الخطايا والذنوب حتى أذا بلغنا مرحلة الرشد ,وبدأت الأقلام في الكتابه , أخذنا نتلطخ بالأوساخ الروحيه , نكتسب السيئات وننساها ولكنها في الصحف لا تنسى , خطيئة تتبعها خطيئه , وذنب ٌ يتبعه ذنب ونحن ُ غارقون في بحرِ الشهوات ألا من رحم الله , ألا متى ونحن ُ نتنجس بهذه الخطايا , لقد أقترب القدومُ على الله ولم يبقى في العمر ِ ألا ايام ٌ يعلمها الله , قد تمر ُ سريعا كما مرت أخواتها الاولى. أنها دعوه لكل مسلم , هلم الى التطهر , الى النظافه , قم واغتسل من تلك الأدران , لتقابل الله وانت نظيف , فقد أقترب اللقاء هيا الى الأستغفار ( أستغفر الله ) هيا الى التسبيح ( سبحان الله وبحمده) هيا الى التوبه ( بالأقلاع عن الذنب ) هيا الى الحج والعمره ( فأنها كفاره) هيا الى الصلوات ( فأنها كفاره) أكثر من السجود ( فكل سجده تمحو خطيئه وترفع درجه ) أمشي الى المسجد ( فالخطا تمحو الذنوب) أحتسب عند الله المصائب ( فأنها كفارات) أكثر من الحسنات ( فأنهنّ يذهبن السيئات ) أدعو للمؤمنين بالمغفره (فدعوتك لهم في ظهر الغيب مستجابه) واحرص على نظافتك أمام الله فأن الموعد قريب واللقاء مهيب وصلنا ألى نهاية الموضوع دمتم سالمين |
إذا أعجبك الموضوع ،شاركه مع أصدقائك
إذا أعجبك الموضوع ،شاركه مع أصدقائك
لقد كان أصعب شيء في هذا الموضوع، أن أجد الباب المناسب الذي أسلكه لأدخل في صميمه
وبعد تفكير طويل أردتٌ أن تكون بداية موضوعي عبارة عن سؤال:
أيها القارئ للموضوع هل خطر في بالك يوما أنك إنسان سيء لا يستحق أن يغفر الله له أخطاؤه.
أو بتعبير أخر هل قلت في نفسك يوما لا أعتقد أن الله سيغفر لي ذوني ، ولا اعتقد أن أعمالي مقبولة؟
لا أعلم ما ستكون إجابتك بالتحديد، وهل فكرت أصلا في هذا قبلا.
لكني سأحاول أن أجيب عن السؤال الذي طرحته بنفسي
...
قد تشعر في بعض اللحظات بالحزن و الانزعاج لأنك تحس أنك لم تصل بعد إلى المراتب العليا من الايمان ، فمغريات الحياة ومعاصيها كثيرة وقد تكون وقعت فريسة إحداها :
قد تحس بذلك لأنك فوت أوقات الصلاة ولست ممن ضبطوا المنبه على وقت أذان الفجر.
قد تحس بذلك لأنك هجرت قراءة القران لفترة طويلة.
قد تحس بذلك لأنك عصيت والديك و أغضبتهما وجعلتهما يدعيان عليك لا لك.
قد تحس بذلك لأنك لم تستثمر وقتك بالشكل المناسب، فقد قضيت جله إن لم يكن كله أمام جهاز التلفاز أو الحاسوب أو في التسكع في الطرقات أو...
قد تحس بذلك لأنك خنت أمانة ، كذبت ، سرقت...و الأخطاء كثيرة لو بدأت بعدها لما أنهيتها....
فتقول في نفسك لا أعتقد أن الله سيغفر لي و يتقبل باقي أعمالي، فأنا لا أستحق أن أكون من أصحاب الجنة ، أين أنا من ما كان يفعله الرسول صلى الله عليه وسلم وما كان يفعله الصحابة رضي الله عنهم.
توقــــــــــــــــــف... ما هذا الذي تفكر فيه ؟
لا تقنط من رحمة الله مطلقا، فقد قال تعالى:
" قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم (53)"
سورة الزمر
فبادر لتحسن من الخلل الموجود بحياتك واغتنم فرصة رمضان، فهي فرصة ليس لها مثيل.
واشعر بالرضا و الطمأنينة والسلام الداخلي